جراحة وتجميل تجميل الوجه

جراحة وتجميل الوجه

تتصدر عملية تجميل الوجه مركزاً أساسياً ضمن عمليات التجميل التي يجريها الناس عادة و خصوصاً النساء، حيث أن الوجه هو مركز جمال الانسان وهو أول ما يلفت الانتباه و يعطي انطباعاً عن الشخص أمام الآخرين.

 

  • جراحة الأذن
    مع تطور الطب والجراحات التجميلية أصبحت الحلول متاحة للتغلب على شكل الأذن الخفاشية لتحسين مظهر الأذنين عبر عملية تجميل الأذن البارزة. إن الأذان الغير متناسقة وكبيرة الحجم تسبب في تغيير شكل الوجه بالكامل، ويمكن إجراء عملية الاذن الوطواطية (الأذن الخفاشية) من سن 4. الفئة العمرية من 4 إلى 15 هي أفضل وقت لإجراء عملية الاذن الوطواطية.

 

  • جراحة الجفون
    جراحة الجفون معدة لعلاج الجفون المتدلية، عن طريق إزالة الجلد الزائد والعضلات والأنسجة الدهنية. كلما تقدم الإنسان في العمر,  تتمدد جفونه، ولا تعود العضلات التي من شأنها أن تدعم الجفون قادرة على ذلك لأنها تضعف مع مرور الزمن. نتيجة لذلك من المتوقع أن تتراكم الدهون فوق وتحت الجفون، مما يسبب طمس الحاجبين، تدلي الجفون والتسبب بتكون الجيوب من تحت العيون.

 إضافةً الى حقيقة أن ذلك قد يجعل مظهر وجهك يبدو أكبر سناً, فمن الممكن أن يحد هذا الفائض من الجلد الموجود في الجفون المتدلية من مجال الرؤية. ومن الممكن لهذه الجراحة أن تحد أو أن تزيل بشكل كلي مشاكل مجال الرؤية الناجمة عن تدلي الجفون.

 

  • جراحة شد الوجه
    تهدف عملية شد الوجه اٍلى شد جلد الوجه والأنسجة الموجودة تحته، من أجل تقليل ظهور العلامات التي تشير اٍلى كبر السن (التجاعيد، طيات الجلد والدهن وغيرها). يتم اٍجراء هذه العملية لأهداف تجميلية فقط، حيث يتم اٍجراءها غالبا عند النساء اللواتي يطمحن بالظهور بمظهر أكثر شبابية حيث مع تقدم السن، وكلما تعرض الجلد بشكل أكبر لأشعة الشمس خلال الحياة، تظهر طيات جلدية فوق الخدود، في القسم الأمامي من الجبين، ومنطقة الرقبة وخط الفك.

 

  • جراحة رفع الرقبة
    هي عملية تهدف إلى الحصول على رقبة مشدودة وأكثر جمالًا وشبابًا من خلال العمل على شد جلد الرقبة وشد الأنسجة التي توجد أسفل الجلد وذلك من أجل التخلص من ترهلات الرقبة الشديدة والتخلص من علامات كبر السن كالتجاعيد.

 

  • جراحة وتجميل الانف
    هي عملية تعديل شكل الأنف والتي أحيانًا ما يشار إليها بعملية إعادة تشكيل الأنف، تتم بغرض تجميلي بالدرجة الأولى ألا وهو زيادة التناغم والتناسق بين الأنف وباقي ملامح الوجه، إلا أنها تُجرى في أحيان كثيرة بغرض علاج مشاكل واضطرابات التنفس الناتجة عن تشوهات أو عيوب في بنية الأنف، وبسبب التعرض لبعض الحوادث.